A Simple Key For الحياة بعد التقاعد Unveiled
A Simple Key For الحياة بعد التقاعد Unveiled
Blog Article
هنالك حالة من الشك بين العديد من الأفراد حول خططهم التقاعدية، و قلق على نطاق واسع حول امكانية الحفاظ على نمط المعيشة الحالية عند التقاعد.
. شعور مزعج حينما تستيقظ صباحاً ولا تدري ماذا تفعل وأين تذهب ومن يريد خدماتك.. حينما يصمت هاتفك فلا يتصل بك عملاؤك.
هل أنت قادر على إنشاء أو البحث عن هذه الاتصالات مع الآخرين؟ تحتاج إلى تحديد الأهداف التي تقدّم معنى لحياتك.
قم بتخصيص زيارات أسبوعية ومنتظمة لأبنائك والأشخاص المقربين منك من زملاء عمل وأصدقاء قدماء وغيرهم، ومن خلال مواقع التواصل الاجتماعي كالفيسبوك؛ يمكنك أن توطد علاقتك ببقية الأشخاص البعيدين عنك مسافةً، كما يمكنك التوجه إلى مكان يخدم علاقاتك الاجتماعية والصحية كالتسجيل في نادٍ رياضي أو التوجه إلى أي مكان آخر يخدم مصلحتك الاجتماعية والترفيهية كمقهىى الحي، الذي يضم مجموعة معينة من الأشخاص الذين من المكن أن توطد علاقاتك بهم مستقبلاً.
وترى سعرتي أن قسماً كبيراً من الأشخاص، يضعون أحلاماً تفوق قدراتهم، بالنسبة لواقع الحياة ما بعد التقاعد، ما يؤدي إلى إصابتهم بخيبة أمل، بعد مرور بعض الوقت على حياتهم الجديدة، في حين أن تأخير التقاعد، قد يعطي الإنسان رغبة في الحياة واستمرارها، ويحافظ له على الاستقرار المالي والاجتماعي.
قد يكون هذا أمرًا مرهِقًا بالنسبة للأشخاص الذين يجدون صعوبة في تحفيز أنفسهم، ويحتاج الناس إلى سبب للخروج من السرير وبدء يومهم.
ويرى أبو عضل أن هناك أشخاصاً كثر سعداء بقضاء سنوات تقاعدهم، ولكن هناك أيضاً العديد من المتقاعدين الذين يشعرون بالملل السريع من الحياة الجديدة، وذلك للأسباب الثلاثة التالية:
كل هذه الأشياء تَخلق نمط حياة أكثر صحة، وتعزز المزيد من الرضا عن الحياة وزيادة السعادة.
يقوم معظم المتقاعدين بالاعتكاف في المنزل فور تقاعدهم مهملين حياتهم الاجتماعية ومحيط الأصدقاء والمعارف، علماً أنها النافذة الأهم التي تبقي تواصلنا مع العالم بشكل أقوى وأوسع، كما أن لها تأثير هائل على الصحة العقلية والبدنية للناس، والتقاعد هو فرصة عظيمة للبقاء على اتصال دائم بالأقارب والأصدقاء والأبناء والأحفاد في حال كنت جداً أو جدّةَ.
التضخم: يمكن أن يؤدي التضخم إلى تآكل قيمة مدخراتك بمرور الوقت، لذلك من الضروري مراعاة تأثير التضخم على مدخراتك التقاعدية.
أما الفرضية الثانية، فتؤسس نجاح الحياة الزوجية على نظرة مختلفة تمامًا عن الأولى، وتتلخص في النظر إلى هذه العلاقة على كونها مشروعَ عمل يتطلب: بلْوَرة رؤية مستقبلية، تترجم إلى مشروع عمل، يقسم أهدافًا ومراحل، ثمَّ تُجدْوَل في خطط زمنية، وترصد لها الموازنات المالية والبشرية الكافية والمواد والموارد اللازمة، ويبدأ التنفيذ عملاً وجهدًا، وصبرًا ومثابرة، ومراجعة ونقدًا للذات، وتعرضًا لبعض الفشل، يَتلوه تعلُّم وتصحيح للمسار، وينمو المنتج جزءًا تلوَ الآخَر، هذا، ولا بدَّ من وجود معايير مناسبة ودقيقة، لقياس جودة الأداء ومتانة المُنتج، وكما هو معلوم فالتقصير في أحد جوانب هذا المشروع قد يَضعف احتمال نجاحه، ويتردَّى بجودة المنتج.
وغالباً ما تنطوي الأهداف في مرحلة التقاعد على أمور مُحبَّبة للنفس؛ كأن يكون المتقاعد شغوفاً بقراءة الكتب؛ ممّا يعني ضرورة وضع هدف لذلك؛ كقراءة كتاب واحد خلال أسبوعَين، وقد يكون الهدف مُتعلِّقاً بمهارة يرغب في إتقانها، أو بدورة يرغب في الالتحاق بها؛ لتعلُّم لغة أو مهارة جديدة.
يمكن أن يكون شعور الصداقة الحميمة الذي يأتي مع زملاء العمل قويًا، إذ تقضي معظم وقتك مع هؤلاء الأشخاص، ويتم إنشاء وتطوير علاقات مهمة خلال حياتك العملية.
وترى سعرتي أن قسماً كبيراً من الأشخاص، يضعون أحلاماً تفوق قدراتهم، بالنسبة لواقع الحياة ما بعد التقاعد، ما يؤدي إلى اضغط هنا إصابتهم بخيبة أمل، بعد مرور بعض الوقت على حياتهم الجديدة، في حين أن تأخير التقاعد، قد يعطي الإنسان رغبة في الحياة واستمرارها، ويحافظ له على الاستقرار المالي والاجتماعي.